الأمل صار في السنغال .. رئيس جديد وأمل جديد .. دولة كبيرة وشباب مخلصين
كتب – رفعت عبد السميع :
للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية مقوله هامة تقول :” دعونا نأمل ونعمل فإذا وجد العمل سوف يتحقق الأمل ”
وهاتين الأمنيتين موجودتان في جمهورية السنغال الشقيقة التي جاء الأمل رئيسا لها الرئيس باسيرو ديو ماي فاي رئيساً شاب لدولة كبيرة
بكل تأكيد سوف يكون العمل ثم العمل لأنه الشباب الأمل والعمل في نفس الوقت لقد جاء الوقت الذي تبرز فيه مكانة السنغال الحقيقية تلك البلد الغني بالثروات الطبيعية منها السمكية والحيوانية والمعدنية
وخلال أشهر قليلة تقوم السنغال بتصدير الغاز الطبيعي لدول العالم
أن موقع السنغال الإستراتيجي في غرب إفريقيا جعلها مركزاً لسبعة عشر دولة لذا تسابق الزمن كي تتبوء المكانه التي تليق بها مع الأمل والشباب رئيسها أمل السنغال
وفي القاهرة تحقق الحلم وهو وجود كيان إقتصادي وتجاري بمشاركة سعودية مصرية
وفي السنغال صار الحلم حقيقه بجهود أبناء السنغال المخلصين مع صاحب فكرة هذا الكيان كاتب هذه السطور والذي أسس له وفتح الطريق أمام تحقيق هذه الآمال والطموحات الدكتور أبوبكر صار الدبلوماسي الشاب الذي قدم للسنغال مالم يقدم له على مدي عشرين عاما
فقد أنطلق مع صاحب الفكرة بدون قيود نحو التقارب بين الشعبين الشقيقين السنغالي والمصري كي يستفيد الكل ويكون الخير للجميع وقد كان مع شركة بترجي السعودية والبشير جروب ومديرها محمد البشير
ففي القاهرةمصدر الحلم والإلهام تم الإتفاق على أكثر من عشرة مشروعات يتم تنفيذها في السنغال بسواعد مصرية
منها إنشاء كلية لعلوم القران برعاية الأزهر الشريف مع المهندس أمير عثمان وإنشاء محطة للطاقة الشمسية ونشر المشروعات الصغيرة في السنغال منها العسل النحل كذلك تصدير منتجات شركة ريتا للمراتب
ومن دمياط تم الإتفاق على تصدير موبيليا إلي السنغال ومع شركة السويدي تم الإتفاق على التوريد والتركيب للكابلات الكهربائية
وفي مجال الزراعة سوف يتم زراعة الذرة بتقاوي مصريه أنه الأمل والعمل الذي سوف يتحقق بنهضة إقتصادية كبرى برعاية رئيس شاب كله بركه وخير معه مخلصين من أبناء السنغال بسم الله نبدا وعلى بركة الله نسير .
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.